يحاكي الفيلم حياة الطالب الفلسطيني المغترب بهدف الدراسة بشكل عام ، وبشكل خاص للطلبة الفلسطينيين في تركيا الذين زاد عددهم خلال السنوات الماضية ، وُيبرز الفيلم المعاناة التي يعيشها الطالب الفلسطيني بسبب عدم مقدرته على الذهاب والعودة من وإلى قطاع غزة بسبب ظروف السفر السيئة على معبر رفح وعدم إنتظام فتحه من قبل الجهات المسئولة ، الفيلم يناقش ذلك ببعد إنساني خالص بعيداً عن التطرق لأي جوانب أخرى.