هناك قطة تدخل الحياة الفردية للمهاجر الفلسطيني ، وحياة الدمج بينهما. نشاهد نظرة هذا المهاجر للعالم من منظور قطته. هذا الانصهار يذهب بقدر ما نقع في أحلامهم.
“أنا قطة ، لا أعرف من أين ولدت ، سمعت أن البشر يلتقطون مخلوقات أخرى ، ويطبخونها ، بل ويأكلونها ، ولأنني لم يكن لدي معرفة كافية بالبشر …”
“في الواقع لا … ليس لها نهاية .